منتدى رياض الناطقيـــــن
أهلآ وسهلآ بك زائرنا الكريم يسعدنا انظمامك الينا
في منتدى رياض الناطقين مرحبآ بك اذا كنت غير مسجل
يمكنك التسجيل و الذهاب لتصفح المنتدى
دمت في حفظ الله
منتدى رياض الناطقيـــــن
أهلآ وسهلآ بك زائرنا الكريم يسعدنا انظمامك الينا
في منتدى رياض الناطقين مرحبآ بك اذا كنت غير مسجل
يمكنك التسجيل و الذهاب لتصفح المنتدى
دمت في حفظ الله
منتدى رياض الناطقيـــــن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى رياض الناطقيـــــن


 
الرئيسيةالصفحة الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
  منتدى رياض الناطقين يرحب بـــكم:ما يلفظ من قول الا لدية رقيب عتيد
  تم بعون الله توفير خدمة مشاركاتك على .Email .RSS . Twitter. Facebook أسفل  صفحات المنتدىStumbleupon. Digg
  يمنع التسجيل بأسماء غير لائقة او بذيئة سيتم توقيف المسجل تلقائيآ
نرحب بجميـع أعضاء وزوار منتدى رياض الناطقين وندعو زوارنا الإعـزاء دعوة خاصة للإنضمام معنا والتسجيل في رياض الناطقين ( التسجيل مجانـي ) ؛؛ وتنتظركم روعة الأفكار والمواضيع الحصرية ونلفت عناية الجميع اننا مستعدين لإستقبال إقتراحاتكم وملاحظاتكم حول المنتدى وبالتاكيد سوف تساعدنا وجهة نظركم على تقديم الأفضل والأجمل من خلال ملاحظاتكم فلاتترددوا في إطلاعنا على كل ماترونه مناسب لتطوير منتداكم فالمنتدى ملك الجميع

 

 مذكّرات أسرة الشهيد الصدر على لسان نجله السيّد محمّد جعفر الصدر..

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو زهراء الصدري
المؤسس
المؤسس
ابو زهراء الصدري


عدد المساهمات : 377

مذكّرات أسرة الشهيد الصدر على لسان نجله السيّد محمّد جعفر الصدر.. Empty
مُساهمةموضوع: مذكّرات أسرة الشهيد الصدر على لسان نجله السيّد محمّد جعفر الصدر..   مذكّرات أسرة الشهيد الصدر على لسان نجله السيّد محمّد جعفر الصدر.. I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 08, 2011 12:42 pm

مذكّرات أسرة الشهيد الصدر على لسان نجله السيّد محمّد جعفر الصدر




طفولته المميزة والعناية الربانية:

قضى الشهيد الصدر رضوان الله عليه زمن صغره بنمط يثير العجب والحيرة، فقد كانت الامدادات الالهية ترعى طفولته الفتية وتحفظه من كل سوء منذ ايامه الاولى وحتى شب فتيا فظهرت كمالاته ومزاياه
كما تروي والدته الفاضلة : ان الشهيد قد مرض في صغره مرضا شديدا وحيث ان اخوته كانوا يموتون صغاراً قبيل السنة او اكبر فقد ذعر والداه كثيرا وخالجهما خوف مبرح من فقده كباقي اخوته الا انها (والدته الفاضلة) كانت قد اتكأت على الجدار بعد ان فرغت من صلاتها في احدى الليالي فرأت بين اليقظة والمنام ان الامام الحجة (عجل الله فرجه الشريف) قد ادخل رأسه المبارك من النافذة وشرع يقرأ موجهاً قرائته نحو الشهيد وحين انتبهت كان الشهيد معافا سالما .
وتنقل ايضا والدته قصة اخرى تبين مدى الرعاية الالهية التي اختص بها الشهيد في صغره وهي انه وحين توفي والده وقد كان له من العمر خمس سنوات طلب منها يوما (وقد كان الوقت ما قبل صلاة المغرب بساعة تقريبا) ان تعطيه اقراص الخبز باللحم فحاولت انه تثنيه عن طلبه هذا واوضحت له انه الوقت ليس بالمناسب لذلك الا انه كان ملحا في هذه المرة على غير عادته. بعد ذلك اصطحبته والدته إلى بيت جده الشيخ عبد الحسين آل ياسين (قدس الله سره) وبعد المغرب عندما عادوا الى المنزل كان قد شاعت في الارجاء رائحة طيبة وحين نزلت الأم إلى السرداب لإحضار الخبز كالمعتاد وجدت هناك أقراصا من الخبز باللحم الحار مغط ولم يعلم من أهل البيت من احضر هذا الخبز؟!
كانت طفولته ايضا تتميز بسلوكه الفطن واسلوبه الجاد وتصرفاته التي ما كانت تصدر من الاطفال بل كانت تشير الى مدى وعي الشهيد وادراكه ونقلا عن والدته مرة اخرى : انه في احدى المرات التي عاد مع والدته الى المنزل وقد كانه له من العمر آنذاك خمس سنوات عاد للخروج الى الشارع في هيئة الباحث عن امر مفقود وحين سألته والدته عن الامر اجابها بأنه يبحث عن قلمه الضائع فاشارت عليه بالدخول لان الجو حينها كان باردا ومن المحتمل ان يمرض وانها شتشتري له قلما اخر الا انه ادام بحثه حتى وجده وحين رأته والدته تعجبت لكون القلم صغيرا جدا وكان هذا من تصرفاته الفطنة التي تدل على فهمه وادراكه لقيمة الاشياء .
وعلى مشارف الصبا تألقت مواهبه الفريدة حيث انه شرع في دراسة المناهج الحوزوية وهو لم ينهي مرحلة الابتدائية بعد وكان حينها بعقله الراجح محبا للكتب والقراءة جدا وكانت من اكبر مطلباته فيقوم باستعارتها حينا ويبادها بكتاب حين اخر واذا تمكن من الشراء اشتراها وكان قد استحسن مكانا يخزن فيه الأشياء وغالبا يكون عاليا وقريب من السقف يسمى (كنجنه) ليحصل فيه على العزلة ويكون بإمكانه القراءة والكتابه فيه رغم عدوم وجود الانارة الكافية والمريحة فيه، وكانت بداية درسه الحوزوي في الكاظمية وهو في حوالي العاشرة من عمره وفي السنة الحادية عشر بدا بدراسة المنطق على يد أخيه العلامة السيد إسماعيل الصدر (قدس سره الشريف) وبعض دروس المقدمات والسطوح وقد نال درجة الاجتهاد وهو في أواخر العقد الثاني من عمره وهو في ذلك الوقت كتب فتواه على شكل تعليقة على بلغة الراغبين.
وحيث بان تميزه ونبوغه في صباه طلب منه ان يلقي خطابا في في حسينية آل ياسين في الكاظمية وقد كان صغير السن حينها الى درجة استدعى معها ان يضعوا له شيئا يرتقيه حتى يراه الجميع . وينقل ان الكلمة التي القاها في ولادة الإمام الحسين "عليه السلام" كانت رائعة وقد كتبها هو بنفسه وكان لها وقع في نفوس الحاضرين حتى ان خاله الشيخ راضي ال ياسين والذي كان ممن حضر الحفل تلك الامسية لم يمالك نفسه فنهض وقال مخاطبا السيد الصبي باقر الصدر أحسنت "يارافعي" العراق .
واستمر الشهيد في تقدمه المذهل في هذا الطريق المقدس ولم يرضى له حولا . ففي اثناء نزهة له مع اقاربه في ضواحي بغداد عرض عليه السيد محمد الصدر ابن السيد حسن وكان في ذلك الوقت رئيس الوزراء : الاتجاه للدراسات الأكاديمية وإلى مزايا الوظيفة الرسمية في الدولة فرفض السيد هذا العرض وقال :إن خطي هو خط آبائي وأجدادي.
ويكمل السيد قائلا : كان الفضل لوالدتي رحمها الله لأنها كانت وباستمرار تشجعني على المضي في هذا الاتجاه الحوزوي رغم كل المصاعب ..


مرتبته الشامخة ومقامه:
كان خال الشهيد حجة الإسلام والمسلمين الشيخ مرتضى آل ياسين "قدس الله سره الشريف" يحبه جدا ويعتز به وقد قال يوما لشقيقته والدة السيد الشهيد "رحمة الله عليهم جميعا" :لا تخافي عليه أني أتوقع له خيرا كثيرا،فقلد رايته في المنام وهو في الوسط والقران على جنبه والكعبة على جانبه الآخر".
وايضا ينقل ان السيد اسماعيل الصدر جد السيد الشهيد عندما زار ايران راى في المنام الامام الرضاوالسيده المعصومه (ع ه) يستقبلاه ويقولان له سوف يكون من صلبك عالم له شان ومنزله كبيره .
وقد اشتهر بين العائلة ان امه رأت في المنام انها سترزق ولد في يوم 25من شهر ذي القعدة وسوف يكون له شانا كبيرا.
كما ينقل السيد محمود الخطيب انه سمع احدى بنات الشيخ مرتضى تسأله لمن نرجع بعدك ؟ وذلك في الايام التي مرض فيها الشيخ مرتضى آل ياسين وكانت ايامه الاخيرة فاجابها :بأن عليكم بحجة الله السيد محمد باقر الصدر فهو حجة الله عليكم.


عبادته وأوراده :
حصل الشهيد قدس سره على مراتب عالية من القرب الالهي ودرجات الولاية فقد كان يطيل صلاته وكان من الواضح عليه الخشوع والتأثر في اثناء صلاته التي يتبعها بالتعقيب كما كان يأتي في اغلب الاحيان باكثر المستحبات وذلك كما سنحت له الفرصة او توفر لديه الوقت .

زيارة جده الحسين واثرها في نفسه:
ونقلا عن السيد محمود الخطيب واهل السيد كان السيد الشهيد "قدس سره" مواظبا على زيارة سيد الشهداء الامام الحسين عليه السلام في ليالي الجمع والزيارات المخصوصة مثلا الشعبانية والرجبية ويوم العاشر من محرم الحرام ويوم عرفه ووقد استمر على هذه الزيارات حوالي عشر سنوات بلا انقطاع الا اذا كان هناك مانع مرضي وكان يبدأ بزيارة ابي الفضل العباس عليه السلام ثم يوتجه لزيارةالامام الحسين عليه السلام ويأتي بزيارة عاشوراء ثم زيارة وارث ويقف عند رأس الحسين عليه السلام وعند الشروع بالزيارة ينهار بالبكاء والدمع يتساقط على لحيته الشريفة بحيث يلفت انتباه الزوار، وفي احدى زياراته كان معه السيد محمود الخطيب وصحبهم الشيخ محمد جواد مغنية وعند دخولهم الى حرم الامام الحسين عليه السلام جلس الشيخ امام الساعة وهو ينظر الى السيد الشهيد وهو في حالة بكاء يسمعه الجميع وقد وقف الزوار من خلفه يبكون معه , فقلت للشيخ مغنيه : شيخنا ما يصنع السيد ؟
قال الشيخ :انه يعرف من يخاطب ويعرف معنى الزيارة ومضامينها وقد كان مواظبا على زيارة عاشوراء كل يوم.


حياته الاسرية:
بما ان السيد كان يعيش حياة الزهد والتواضع لم يكن بحوزته المال الكافي للزواج ولهذا لم يتزوج الشهيد الا حين حصوله على المبلغ الذي يفي باموره وذلك وذلك لبيعه كتابيه "فلسفتنا" و" اقتصادنا" .
و في الفترة التي تلت زواج الشهيد اي في ايام شهر العسل كان يكتب المواضيع الرئيسية لكتاب "الاسس المنطقية للاستقراء" فسألته السيدة الوالدة زوجته : ايضا وفي هذه الايام تكتب؟
اجابها والابتسامة على شفتيه : اني لا استطيع ترك الكتابة في كل الاوقات السعيدة منها والحزينة .
وتنقل السيدة الوالدة ايضا انها بعد زواجها منه وجدت انه لا يمتلك الا قاطا واحدا فقط "أي صاية وثوب" فسالته :اين ملابسك الاخرى ؟
فضحكت امه وقالت له: الم اقل لك ان زوجتك سوف تتعجب من قلة ما تملكه من ملابس..
فقد كان يعيش في زهد تام ويقول " لابد ان تكون حياة وعيشة المرجع مثل احد طلاب الحوزة " فلم يضيف او يشتري شيء جديد بعد ظهور مرجعيته وتقليد اكثر الناس له وبقي وضع البيت كما هو .
وذكرت السيدة الوالدة انه نادرا ما كان يخيط ملابس له او يشتري ويكتفي باقل شيء ويقول:" عجبا كم جسد لي حتى اخيط واشتري ملابس متعددة" .
وبعدما حصلت الوالدة على مبلغ من المال وذلك من الهدايا التي قدمت لها بمناسبة زواجها اشترت ثلاجة ومبردة هواء وصندوقا للأواني لان في بيت السيد لم تكن هذه الاجهزة موجودة حين الزواج .
وكان يعطي بناته في اوقات المدرسة مصروفا يوميا هو 50فلس حتى يشترين ما يريدنه وفي موسم الموز اخذت المدرسة تبيعه بسعر 60 فلس للموزة الواحدة فذهبنا انا واخواتي اليه وطلبنا منه ان يزيد لنا المصروف10 فلوس ليتسنا لنا شراء موزة واحدة
فاجابنا السيد : لا امانع في اعطائكن ولكن اسالكن هل كل البنات في المدرسة يشترين الموز؟
اجبناه : لا ليس كل البنات يستطعن ذلك واما من يشتري الموز فهم الاقل
عند اذن قال السيد :اذن كن مثل اكثر البنات العاديين لا مثل اقلية البنات.
وعن السيدة الوالدة ايضا ان احد محبيه من بيت "عطيه" اهدى له سيارة لكن السيد لم يركبها ولا لمرة واحدة وامر ببيعها وتوزيع مالها بين الطلبة ولم ياخذ لنفسه او لعائلته إلا جزء بسيط فقط من مالها .



وعن زهده واعراضه عن الدنيا ومغرياتها :


تنقل السيدة الوالدة ايضا انه عرض بيت قريب لبيت السيد فسمع بذلك احد محبيه "أي محبي السيد الشهيد" فقدم الى السيد وقال له انه يريد ان يشتري هذا البيت ليكون ملكا للشهيد بدلا من بيته الذي يسكنه قديم ويتطلبه اجارا فلم يقبل السيد وقال انه ليس بحاجة الى بيت ملك ولكن الطلبه بحاجه لذلك فاصطحبه السيد الى شارع زين العابدين واشتروا هنالك قطعة ارض خصصها السيد للطلبه واراد ان يتم بنائها بشكل شقق لطلاب الحوزة ولكن الوقت لم يساعده واستشهد رضوان الله عليه قبل ان يحقق فكرته.
وكان الشهيد على زهد وورع فحين يهدى اليه ثوبا او شيئا خاصا يتقبله بصدر رحب ويشكر هذه الهدية الا انه يقوم بعدها بإعطائها الى تلامتذته اصحاب الحاجة وليس ذلك لغرور في نفسه او أنفة بل اعراض عن الدنيا وزهد فيها كما كان ذا اكل بسيط متواضع حتى يساوي بنفسه عامة الناس حتى في نوع غذائهم وفي اواخر عمره الشريف اتبع حمية خاصة لانه اصيب بارتفاع في ضغط الدم وقد نحل كثيرا قبيل استشهاده .
- مع امه : وفي بيته كان المثال الصادق للمؤمن المحسن لأهله حيث كان لأمه الولد البار الى اخر يوما من حياته الشريفه وكان يسئلها اذا عزم على امر معين هل ترضى بانجازه او لا ومهما كان رأيها كان يستمع اليه ويطيعه
- مع اخته : وكان لاخته الصديق والاخ الرفيق حيث كان يهبها من وقته الكثير من الساعات ويجالسها للاستماع اليها وتداول دروسها ومساعدتها ولزوجته كان نعم الزوج المحب فقد كان يقدرها ويحترمها ويراعي مشاعرها وكان يقول لها ارجو منك ان تقدري ظروفي وكثرة مشاغلي وان تسامحيني اذا قصرت بامر معين.
وتقول السيدة الوالدة ايضا انها شعرت منذ الايام الاولى لزوجهما بان السيد الشهيد زوج غير عادي لذا كانت تقدسه وتكن له كل مشاعر الاجلال والتقدير.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://reazalnatken.yoo7.com
عبدالله الصدري
ادارة الاشراف
ادارة الاشراف
عبدالله الصدري


عدد المساهمات : 102

مذكّرات أسرة الشهيد الصدر على لسان نجله السيّد محمّد جعفر الصدر.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: مذكّرات أسرة الشهيد الصدر على لسان نجله السيّد محمّد جعفر الصدر..   مذكّرات أسرة الشهيد الصدر على لسان نجله السيّد محمّد جعفر الصدر.. I_icon_minitimeالجمعة مارس 11, 2011 4:08 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زهور الولايه
الادارة
الادارة
زهور الولايه


عدد المساهمات : 251

مذكّرات أسرة الشهيد الصدر على لسان نجله السيّد محمّد جعفر الصدر.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: مذكّرات أسرة الشهيد الصدر على لسان نجله السيّد محمّد جعفر الصدر..   مذكّرات أسرة الشهيد الصدر على لسان نجله السيّد محمّد جعفر الصدر.. I_icon_minitimeالأحد مارس 13, 2011 9:13 pm

اخي الفاضل ابــــو زهــــــراء
شكرا ع لطرح القيم جزيت خير
بوركت وبورك قلمك

ZOHOOOR
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مذكّرات أسرة الشهيد الصدر على لسان نجله السيّد محمّد جعفر الصدر..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جواب الشهيد الصدر رض لعرض الطاغية صدام المقبور
» اهل البيت ادوار ووحدة هدف الشهيد محمد باقر الصدر قدس
» معرض صور للسيد الشهيد محمد الصدر قدس
» التوعية الجماهيرية عند السيد الشهيد الصدر الثاني «قدس سره»
» نتائج التوبة بقلم السيد الشهيد الصدر قدس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى رياض الناطقيـــــن :: منتدى علماء ال الصدر(قدس) :: روضة ألصدر ألاول وبنت الهدى-
انتقل الى: