منتدى رياض الناطقيـــــن
أهلآ وسهلآ بك زائرنا الكريم يسعدنا انظمامك الينا
في منتدى رياض الناطقين مرحبآ بك اذا كنت غير مسجل
يمكنك التسجيل و الذهاب لتصفح المنتدى
دمت في حفظ الله
منتدى رياض الناطقيـــــن
أهلآ وسهلآ بك زائرنا الكريم يسعدنا انظمامك الينا
في منتدى رياض الناطقين مرحبآ بك اذا كنت غير مسجل
يمكنك التسجيل و الذهاب لتصفح المنتدى
دمت في حفظ الله
منتدى رياض الناطقيـــــن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى رياض الناطقيـــــن


 
الرئيسيةالصفحة الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
  منتدى رياض الناطقين يرحب بـــكم:ما يلفظ من قول الا لدية رقيب عتيد
  تم بعون الله توفير خدمة مشاركاتك على .Email .RSS . Twitter. Facebook أسفل  صفحات المنتدىStumbleupon. Digg
  يمنع التسجيل بأسماء غير لائقة او بذيئة سيتم توقيف المسجل تلقائيآ
نرحب بجميـع أعضاء وزوار منتدى رياض الناطقين وندعو زوارنا الإعـزاء دعوة خاصة للإنضمام معنا والتسجيل في رياض الناطقين ( التسجيل مجانـي ) ؛؛ وتنتظركم روعة الأفكار والمواضيع الحصرية ونلفت عناية الجميع اننا مستعدين لإستقبال إقتراحاتكم وملاحظاتكم حول المنتدى وبالتاكيد سوف تساعدنا وجهة نظركم على تقديم الأفضل والأجمل من خلال ملاحظاتكم فلاتترددوا في إطلاعنا على كل ماترونه مناسب لتطوير منتداكم فالمنتدى ملك الجميع

 

 بعد تقاعس مرير ,, القضاء اللبناني يتحرك على قضية السيد المغيب موسى الصدر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو زهراء الصدري
المؤسس
المؤسس
ابو زهراء الصدري


عدد المساهمات : 377

بعد تقاعس مرير ,, القضاء اللبناني يتحرك على قضية السيد المغيب موسى الصدر Empty
مُساهمةموضوع: بعد تقاعس مرير ,, القضاء اللبناني يتحرك على قضية السيد المغيب موسى الصدر   بعد تقاعس مرير ,, القضاء اللبناني يتحرك على قضية السيد المغيب موسى الصدر I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 13, 2011 3:37 pm

بسم الله الرحمن الرحيم


سجل لمشاهدة الصور
تحرّك
القضاء أخيراً في قضية السيّد موسى الصدر، بعد تقصير غير مفهوم لأكثر من 3
عقود. ساهمت في ذلك الروايات الإعلامية حول مصير «الإمام»، إذ جزم البعض
أن الصدر مقتول، فيما أصرّ آخرون على وجوده حياً، أما الحقيقة فتبقى رهن
الأيام المقبلة والتحرك .

لماذا هذا التقصير الرسمي اللبناني في قضية السيد موسى الصدر؟
«إنه أمر معيب بحق لبنان»...
هكذا شرع وزير العدل في حكومة تصريف الأعمال إبراهيم نجّار في جوابه. وأكد:
«أنا
لا أفهم هذا التقصير القضائي في قضية عمرها أكثر من 3 عقود، وخاصة أنها
لرجل بمكانة الإمام موسى الصدر، فالاستنابات القضائية موجودة منذ زمن لدى
المجلس العدلي، لكن الغريب أن لا أحد تجرّأ على إرسالها إلى المتهمين في
ليبيا».

أضاف نجّار في حديث مع «الأخبار»:
]«من
يخيفنا في قضية كهذه ؟ أهو معمّر القذافي، ذاك الذي يفتك اليوم بشعبه
ويصفهم بالجرذان؟ لقد وقّعت على طلب إحضاره ومن معه إلى لبنان لمحاكمتهم
نهاية العام الماضي، وقّعت ولم ترتجف لي يد».

هكذا،
استثنى وزير العدل نفسه من تقصير رسمي عمره أكثر من 3 عقود. ولمزيد من
الاستثناء، أرسل أمس كتاباً عاجلاً إلى النيابة العامة التمييزية لحثها على
التحرك في قضية السيد الصدر. حصلت «الأخبار» على نص الكتاب، وفيه أنه

«بالنظر
للأخبار الصحافية التي تناقلتها وسائل الإعلام، ومفادها أن ثمة تصريحات
صدرت عن مسؤولين ليبيين يشيرون فيها إلى معلومات قد تكون جديدة حول اختفاء
الإمام موسى الصدر ورفيقيه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدر الدين، وبما
أن هذا الموضوع على أهمية بمكان لما فيه المصلحة العامة في لبنان، وبما أن
من المفيد مخاطبة دوائر الإنتربول سعياً إلى مزيد من التحقيق والملاحقة،
ومن المفيد مراجعة ممثل لبنان الموكل بمصالحه في الجماهيرية الليبية، فقد
خاطبنا وزارة الخارجية في هذا الصدد، وللتفضل منكم بأخذ العلم وإجراء
المقتضى وإبلاغ من يلزم، بما فيه المجلس العدلي الذي وضع يده على قضية
اختفاء الإمام الصدر ورفيقيه».

كتاب
آخر وجّهه نجّار أمس إلى وزير الخارجية والمغتربين علي الشامي، جاء فيه
«يُرجى من حضرتكم الاطلاع على الخطاب الذي وجهته بتاريخ هذا اليوم إلى
النيابة العامة التمييزية. كذلك، يُرجى منكم التفضّل بإحالة نسخة عن هذا
الخطاب إلى من أنيطت به مهمات السهر على مصالح لبنان لدى الجماهيرية
الليبية والإفادة».

من
جهة ثانية، أكّد المدّعي العام لدى النيابة العامة التمييزية، القاضي سعيد
ميرزا، أن الكتاب وصله وأرسل بطاقات لتنفيذ المطلوب، وجرى التواصل مع
الخارجية اللبنانية في هذا الصدد. ولفت ميرزا في حديث مع «الأخبار» إلى أن
قضية الصدر محالة إلى الإنتربول الدولي منذ عام 2007 لكن «سيستأنف الآن
التواصل مع الإنتربول لإعادة تأكيد التحرك». ورداً على سؤال عن إمكانية
إرسال لبنان بعثة أمنية لتقصّي الحقائق، يكون من مهماتها إجراء فحوص للحمض
النووي (DNA) في الأماكن التي قيل في روايات مختلفة إن الصدر مدفون فيها،
قال ميرزا إن الحاجة الأساسية الآن هي لمن يدلّنا على هذه الأماكن، خاصة أن
في ليبيا صحارى شاسعة، وبكل الأحوال فإنّ التضعضع الآن في الدولة الليبية
يجعل التواصل الدبلوماسي صعباً.

يأتي
هذا الحراك القضائي بعد روايات عدّة عن مصير السيّد الصدر ورفيقيه، كان
أبرزها ما أوردته صحيفة «الحياة» أمس نقلاً عن العضو السابق في «مجلس قيادة
الثورة الليبية» عبد المنعم الهوني. هذا الأخير، الذي كان مقرباً من
القذافي، قال إن الصدر «قُتل خلال زيارته ليبيا في آب 1978 ودُفن في منطقة
سبها جنوب البلاد»، لافتاً إلى أن عديله المقدم الطيار نجم الدين اليازجي،
«الذي كان يتولّى قيادة الطائرة الخاصة للقذافي، كُلِّف نقل جثة السيد
الصدر إلى منطقة سبها، وقُتل بدوره بعد فترة قصيرة من تنفيذ المهمة
للمحافظة على سرية الجريمة. وإن أسرة اليازجي كانت على علم بالمهمة التي
أُوكلت إليه». في المقابل، كشف النائب السابق حسن يعقوب، نجل رفيق السيد
الصدر الشيخ محمد يعقوب، عن تواصل جرى مع شقيق اليازجي في هذا الموضوع،
فنفى علمه بهذه المعلومات. وبناءً على ذلك، فإن كلام الهوني بالنسبة إلى
يعقوب «لا يعدو كونه تحليلاً بلا أدلة قاطعة، خاصة أنه يصرّح علناً بأن
القذافي طرده من ليبيا عام 1975 ولم يعد إليها إلا بعد 15 عاماً»، معرباً
في حديث مع «الأخبار» عن اعتقاده أن الهوني «يريد أن يبرّئ صفحته من أعمال
القذافي، علماً بأنه شريك في هذا النظام». وفي سياق متصل، أعرب سفير إيران
لدى دمشق، سيّد أحمد موسوي، في حديث صحافي أمس، أن طهران «قلقة على مصير
الإمام الصدر ورفيقيه، ولقد أعلنّا مراراً أنهم لا يزالون أحياء في ليبيا،
وإيران تحمّل القذافي المسؤولية كاملة بهذا الشأن».

وفي
إطار متابعة قضية الصدر، أرسل ممثل المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى في
بريطانيا، السيد وسام ترحيني، كتاباً إلى مسؤول مدير برنامج الشرق الأوسط
وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية، مالكوم سمارت، ذكّر فيه بدور النظام
الليبي، وعلى رأسه معمر القذافي، في إخفاء السيد موسى الصدر ورفيقيه. وجاء
في الكتاب أن قضية الصدر «هي قضية جميع أحرار العالم، وبخاصة المجتمع
اللبناني بمختلف توجهاته السياسية والطائفية، ولذلك نتوجه إليكم باسم
المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى، الذي كان يرأسه الإمام موسى الصدر، وكذلك
نتوجه إلى المجتمع الدولي ومنظّمات المجتمع المدني، طالبين السعي إلى كشف
مصير الإمام الصدر ورفيقيه، فالإمام قد سخّر حياته للتعايش السلمي والوفاق
الوطني».

هرب إلى لبنان
سافر
نزار مرتضى إلى ليبيا بعد اختطاف السيّد موسى الصدر (31 آب 1978). استدعته
الاستخبارات الليبية. حقّق عناصرها معه في علاقته بالثورة الإسلامية في
إيران. نفى مرتضى ذلك. عندها، أحضروا ملفّاً فيه معلومات تفيد بأنه مبعوث
لتقصّي معلومات عن الصدر. جدّد نفيه، علماً أن علاقة صداقة كانت تربطه
بالسفير الإيراني آنذاك. أخلوا سبيله، فغادر ليبيا بعد أيام. مكث أشهراً في
لبنان قبل أن يعود إلى ليبيا. أوقف في المطار وأعيد استجوابه، فتدخّل
لإطلاق سراحه ضابط في الجيش الليبي برتبة عقيد يدعى أ. ج. تربطه به علاقة
صداقة، فأخبروه بأنه ممنوعٌ من السفر، لكنه استطاع الهرب إلى لبنان.




المظلومية وآل الصدر يجتمعان دوماً ولا يفترقان
!!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://reazalnatken.yoo7.com
 
بعد تقاعس مرير ,, القضاء اللبناني يتحرك على قضية السيد المغيب موسى الصدر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عندما تنزف الكلمات على جراح السيد موسى الصدر !!
» سيرة سماحة الإمام القائد السيد موسى الصدر
» سماحة السيد محمد تقي المدرسي: التيار الصدري امل الامة واتمنى من السيد مقتدى الصدر الدعوة لمظاهرة ميلونية لنصرة الشعب البحريني
» السيّد موسى الصدر... قصّة اختطاف أمّة
» قصيده بحق السيد الشهيد الصدر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى رياض الناطقيـــــن :: منتدى علماء ال الصدر(قدس) :: روضة السيد المغيب موسى الصدر-
انتقل الى: