خبر الخيط المعروف ">>>"الخيط الذي نزل به جبرئيل إلى النبي

المؤسس ***عدد المساهمات*** : 377

بسم الله الرحمن الرحيم
[size=29]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

خبر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

خبر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - مناقب ابن شهرآشوب : في حديث جابر بن يزيد الجعفي أنه لما شكت الشيعة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] زين العابدين مما يلقونه من بني أمية ، دعا الباقر وأمره أن يأخذ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] به [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ويحركه تحريكا ، قال : فمضى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
المسجد فصلى فيه ركعتين ، ثم وضع خده على التراب وتكلم بكلمات ، ثم رفع
رأسه فأخرج من كمه خيطا رقيقا يفوح منه رائحة المسك وأعطاني طرفا منه ،
فمشيت رويدا فقال : قف يا جابر ! فحرك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تحريكا لينا خفيفا ثم قال : اخرج فانظر ما حال الناس قال : فخرجت من
المسجد فإذا صياح وصراخ وولولة من كل ناحية ، وإذا زلزلة شديدة وهدة ورجفة ،
قد أخربت عامة دور المدينة ، وهلك تحتها أكثر من ثلاثين ألف انسان ، ثم
صعد الباقر المنارة فنادى بأعلا صوته : ألا أيها الضالون المكذبون ، قال :
فظن الناس أنه صوت من السماء ، فخروا لوجوههم ، وطارت أفئدتهم ، وهم يقولون
في سجودهم : الأمان الأمان ، وإنهم يسمعون الصيحة بالحق ، ولا يرون الشخص ،
ثم قرأ " فخر عليهم السقف من فوقهم ، وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون "
قال : فلما [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] منها وخرجنا من المسجد ، سألته عن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قال : هذا من البقية قلت : وما البقية يا ابن رسول الله ؟ قال : يا جابر بقية مما ترك آل موسى وآل هارون تحمله الملائكة ويضعه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لدينا . المفضل بن عمر : بينما أبو جعفر بين مكة والمدينة إذا انتهى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
جماعة على الطريق ، وإذا رجل من الحجاج نفق حماره ، وقد بدد متاعه ، وهو
يبكي فلما رأى أبا جعفر أقبل إليه فقال له : يا ابن رسول الله نفق حماري
وبقيت منقطعا فادع الله تعالى أن يحيي لي حماري قال : فدعا أبو جعفر عليه
السلام فأحيا الله له حماره .

[/size]